A REVIEW OF بهاء عبدالحسين المعموري

A Review Of بهاء عبدالحسين المعموري

A Review Of بهاء عبدالحسين المعموري

Blog Article

أدخل بريدك الإلكتروني للإشتراك في أحدث مقالات الموقع الجديدة كل يوم

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

السفير الإيراني: سنحرر الباكستانيين في السفينة المحتجزة بعد التأكد من جنسيتهم

السفير الإيراني: سنحرر الباكستانيين في السفينة المحتجزة بعد التأكد من جنسيتهم

"الخدمات المالية" تدعو المكاتب المرخصة إلى توفير بياناتها الأساسية

ووفقاً لمؤسس الشركة فإن نهج البطاقة الذكية الدولية كان دائماً يتسم بالانفتاح وحل المشاكل الحقيقية في البلد.

You're utilizing a browser that may not supported by Facebook, so we have redirected you to a simpler version to provde the finest working experience.

الاستقلال المالي والتمكين أحد أهم فوائد عمل بهاء عبد الهادي هو تمكين الأفراد من السيطرة على مستقبلهم المالي. من خلال توفير الوصول إلى خدمات البنوك الآمنة والفعالة، سمح بهاء للعراقيين العاديين بالاستثمار في حياتهم ومستقبلهم.

You might be employing a browser that may not supported by Fb, so we've redirected you to an easier Model to provide you with the greatest working experience.

وحمّل نادي الأسير الفلسطينيّ الاحتلال كامل المسؤولية عن استشهاده معتبرًا أن عملية إطلاق النار عليها كانت بهدف قتله وتصيفته،  فمنذ نقل الزبيدي للعلاج في مشفى "رمبام" الإسرائيليّ، أعلن المتطرف "بن غفير" تهديداته والتحريض على قلته، حيث توجه يوم الليلة الماضية إلى المستشفى التي يحتجز فيها، وبدأ بسيل من التحريض على قلته، ليضاف اسم الزبيدي إلى قائمة طويلة من جرائم الاحتلال المستمرة بحقّ أبناء شعبنا.

يُعرف رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي بأنه مؤسس شركة كي كارد، وهي شركة لتكنولوجيا المعلومات أحدثت ثورة في القطاع المالي في العراق. بهاء عبدالحسين المعموري لدى رجل الأعمال سمعة لا تشوبها شائبة، ليس فقط في دوائر الأعمال، ولكن أيضًا بين المواطنين العاديين في البلد، يشارك في الأنشطة الاجتماعية ويطور المشاريع الخيرية ويتخذ موقفا وطنيا قويا.

أزمة مخيفة في ديالى.. عجلات تهدد اعضاء مجلس المحافظة بالقتل والحرق بسبب منصب المحافظ

بسبب ممثلة إباحية.. ترامب أول رئيس أمريكي يخضع لمحاكمة جنائية

كان التناقض مذهلا - في التسعينيات، كان العراق بلدا فقيرا ومتهالكا، دمرته الحروب والانقلابات. لم يكن هناك قطاع لتكنولوجيا المعلومات على الإطلاق، وكان الاقتصاد في مرحلة التعافي الصعب بعد الأزمة.

Report this page